ونتيجة لذلك، تتمتع السيارة بإمكانيات كبيرة لدرجة أنها لا تزال نشطة في مسابقات الجيمخانا اليابانية وسباقات سوبر تايكيو.

ريد وايلين"، وهو طيار فيدرالي ينتمي إلى خدمة المسح الفيدرالية التابعة لحكومة اتحاد الأرض (اختصاراً FSS)، وهي منظمة تجمع وتصنف وتحفظ المعلومات والوثائق التي تناثرت خلال حرب العام الواحد (0079، القرن الكوني 0090), يصادف حدثاً مريباً أثناء التحقيق في بيانات القتال الخاصة بالـMS من خلال المحاكاة، ويبدأ مع عضو فريقه ليميا غرينوود في التحقيق مع ”جوني رايدن“. ومع ذلك، يتم الحكم على ”ريد وايلين“ الأحمر بأنه ”جوني رايدن“ المحتمل نفسه، وتتشابك تكهنات القوى المختلفة، مثل بقايا فيلق الكيميرا يوما لايتننغ، الابنة المتبناة الآن لرئيس مجلس الاتحاد جوب، وبقايا فيلق الكيميرا والبشرية المحسنة إنغريد 0، والقوات الخاصة لقوات الاتحاد ”نايت جايغر“، في تكهنات القوى المختلفة. في خضم الأجندات المتشابكة لهذه القوى المختلفة، يقوم جاكوبياس نورد، رئيس ”الشركة العسكرية الخاصة ثيميس“، المعروف باسم ”كلب الصيد أوشنر-كليف“، وهو مساعد مشهور لرئيس الوزراء القادم، بزيارة قوات الأمن الفيدرالية ويشهد لريد وينلين وليميا جرينوود أنه هو الآخر من بقايا فيلق الكيميرا وأنه شهد بحقيقة فيلق الكيميرا وأنه تم حله، وأنه لا يوجد بالفعل شيء يمكن استكشافه الآن بعد حل فيلق الكيميرا. يخبرهم أنه لا يوجد شيء لاستكشافه الآن بعد أن تم حل الفيلق ويطلب منهم التراجع. ومع ذلك، فقد احتفظ أوشنر كليف وجاكوبياس نورد بسفينة سانغري أسل، وهي سفينة متنقلة تابعة لإمارة زيون السابقة، وهي السفينة الوحيدة القادرة على تحليل مسار سفينة ميناريت التابعة لمصنع إنتاج الـ MS، وهي أهم أسرار فيلق الكيميرا المتجول في الفضاء، في موقع قاعدة جابورو. يسعى ”مساعد رئيس وزراء حكومة اتحاد الأرض“ و”رئيس الكونجرس“ و”رئيس حكومة اتحاد الأرض“ و”نيو زيون الجديد“ الصاعد وبقايا ”فيلق الكيميرا“ إلى ”سانجر أسل“ و”المئذنة“ و”جهاز انتقام عائلة زابي“ الذي تم تفعيله من ”المئذنة“ ومفتاحها ”جوني رايدن“ من أجل سيؤدي ذلك إلى مزيد من الصراع السياسي والنزاع السياسي. في الكونغرس، أيضًا، هناك صراع بين الرئيس ”غوب“ الذي يريد تدمير ”المئذنة“ و”أوشسنر كليف“، أحد مساعدي رئيس الوزراء. وتبدأ معركة على ”سانجري أسل“ بين قوات الرئيس المباشرة، التي تم سحبها من ”نايت جاغر“، وبين الثيميس كغطاء متبادل. ينضم ”ريد“ ورجاله إلى المعركة، لكن ”سانجري أسل“ تنطلق إلى الفضاء. كانت وجهتها الأصلية هي الجانب 3، ولكن بسبب تزييف آيشواريا للبيانات، تتجه ”سانجري أسل“ إلى كونبيتو. في المجال الجوي بالقرب من كونبيتو، تندلع معركة مختلطة بين فلول زيون التي تبحث عن سانجري آسور، وقوات الدعم الجوي التي استولت على ثيميس، وقوات المستشار المباشرة في المطاردة، وزيون الجديدة بقيادة شار أزنابل، وبقايا فيلق الكيميرا والأسطول المتمركز في كونبيتو. أما قوات الدعم السريع، التي أمنت سانغري أثول بالكاد كانت بقيادة فلول فيلق الكيميرا ووصلت إلى حديقة الأشواك، معقل فلول فيلق الكيميرا.

طيار رئيسي في القوات المتحركة الهجومية لإمارة زيون. الرتبة: رائد.يُلقب بـ ”البرق القرمزي“ لتكتيكاته في الانفصال بضربة واحدة.مهاجر من الجيل الثالث إلى الجانب 3، وهو أمريكي بريطاني الجنسية، وهو أمر نادر الحدوث في زيون.خلال حرب العام الواحد، تمت ترقيته من رتبة رقيب إلى رائد بعد مآثره التي بدأت بإغراق ثلاث سفن حربية في معركة اللوم.في نهاية الحرب، وبناءً على طلب من وطنه مع فرقة العمل الهجومية، تم نقله إلى سرب من الآس مع السفينة الحربية ”كيميرا“ من طراز زنجبار كسفينة حربية كرائد لها.وقد شارك في الدفاع عن باوا كو، حيث كان يقود ”جيلجوج“ بألوانه الشخصية الحمراء والسوداء، لكن مكان وجوده بعد ذلك غير معروف.